.


قاعدة بيانات ببليوغرافية لأغراض البحث العلمي في اللغة العربية وآدابها، والدراسات الأجنبية المترجمة إليها.

31 مارس 2011

ترحيب

هذا هو الجزء التاسع من موسوعة الثقافة والتراث، ويعنى برصد ما كتب في النقد الحديث. لما كانت هذه الموسوعة معنية بالبحث العلمي، فإن ما سأوجه إليه عنايتي أكثر من غيره هو: رسائل الماجستير والدكتوراه التي نوقشت في الجامعات العربية.
المحتوى
يشتمل الموقع على أسماء الدارسين، وقد جرى ترتيبها بحسب المقطع الأخير، ثم كتاباتهم موثقة توثيقًـا علميًّـا، وهذه الكتابات تمضي في عدة مسارات، منها:
الدراسات التي تناولت الظواهر النقدية الحديثة.
التأريخ للنقد الحديث.
دراسات الأدب المقارن
عروض الكتب التي تناولت النقد الحديث.
الدراسات التي اختصت بالمصطلحات النقدية الحديثة.
الدراسات التي تناولت الاتجاهات النقدية الحديثة.
بحوث المؤتمرات التي نشرت في كتاب يجمعها.
الدراسات التي تنقد النقد.
الموسوعات والمعاجم حول النقد الحديث.
كتابات المستشرقين المترجمة إلى العربية.
زمن الرصد الببليوغرافي
هذا الموقع يشتمل على جميع ما سبق منذ بدايات القرن العشرين، وحتى (الآن) المتجددة دائمًـا، وهنا، لا بد من تأكيد أن كل ما أستطيع الحصول عليه، سيكون في متناول القارئ مباشرة.
الرموز المستخدمة
هناك بعض الرموز التي استخدمتها اختصارًا، منهـا: ط (طبعـة)، ج (جزء)، د . ت (دون تاريخ)، هـ (السنة الهجرية)، د . ن (دون ناشر)، مج (مجلة)، ج. (جامعة)، تر (ترجمـة)، مج (مجلـد)، ع (عدد)، د . م (دون مكـان)، (...) (تأليف بالاشتراك)، المج. (المجلة)، الج. (الجامعـة)، ح. (حولية).
الارتباطات التشعبية
عناوين الرسائل الجامعية باللون الأزرق، تعني أنها مرتبطة بموقع الجامعة التي نوقشت فيها حيث تكون بصيغة PDF، ويمكن من خلال الروابط تحميل هذه الرسائل، ثم النقر على إشارة السهم "تراجع" للعودة إلى تصفُّح الموسوعة.
إخلاء المسؤولية
إن جميع المعلومات الموجودة في الموسوعة هي نتاج جهد بذلته وحدي، وقد توخيت فيها الدقة قدر المستطاع، ومع ذلك، فإن الموقع لا يتحمل أية مسؤولية قانونية عن دقة أو اكتمال أية معلومات؛ لأن الزيادات التي ستطرأ على صفحاته، بعد ذلك، باستمرار سيزودنا بها القراء والمختصون والباحثون، وهذا ما سيجعل الموقع تفاعليًّـا، ولا يقف عند حد من الحدود؛ فكل فترة ستجد فيه شيئًـا أضيف إليه. وهذه دعوة صادقة إلى كل الذين يجدون نقصًـا أو تعديلاً فيه للكتابة إلي، وخاصة الأساتذة المشرفين على الرسائل الجامعية، ورؤساء أقسام اللغة العربية في الجامعات.
خاتمة
أرحب بالقارئ، وأتمنى أن يحظى هذا الموقع بكل ما يعتقد أنه مفيد له، وذلك من خلال إعلامي بالبيانات الرئيسة لكل من: الكتب، والرسائل الجامعية، والبحوث، والمقالات.. التي يفتقدها في هذه الموسوعة.

إبراهيم أحمد ملحم
31 مارس 2011